التعريف بكاتب النص :
ولد ابراهيم عبد القادر المازني سنة 1890م *وهو شاعر و ناقد و حفي و كاتب مصري * ولد لأب محام * تعلم في المدارس الحديثة * درس الطب في البداية ثم التحق بكلية دار المعلمين لظروف مادية * تخرج سنة 1909م * واشتغل بالتدريسعدة سنوات * ثم تفرغ للعمل في الصحافة حتى توفي سنة 1949 م* تاركا اثارا أدبية تراوحت بين الشعر و النثر أشهرها : صندوق الدنيا * خيوط العنكبوت * غريزة المرأة * ابراهيم الكاتب * ابراهيم الثاني ...
الفكرة العامة :
الجوع يلاحق الصبي حتى في حلمه .
الافكار الاساسية :
1- رجوع احمد الى غرفته و بداية الحلم المزعج .
2- وقوع الكاتب في قبضة العملاق ونجاته باعجوبة .
3- نهاية الحلم المزعج باستيقاظ الطفل على يد امه وهو جوعان .
المغزى العام :
الاحلام مراة عاكسة لمشاعر وامنيات اليقظة أو الحلم وسط بين الحقيقة والصراب
تعريف القصة :
هي فن نثري يعالج موضوعات واقعية أو خيالية بالاعتماد على أسلوب السرد * الوصف * الحوار* وتعتمد القصة على عنصر التشويق * و المفاجأة الذي يدفع القارئ الى الانتباه و المتابعة * ترسم الشخصيات رسما دقيقا بحيث تتضح سماتها و ملامحها و لغتها تقدر على تصوير العواطف و الأفكار و المناظر أصدق تصوير لتجعل القارئ كالمشاهد. وتمر القصة بثلاثة مراحل : البداية * الأزمة *العقدة* * الحل * النهاية
ولد ابراهيم عبد القادر المازني سنة 1890م *وهو شاعر و ناقد و حفي و كاتب مصري * ولد لأب محام * تعلم في المدارس الحديثة * درس الطب في البداية ثم التحق بكلية دار المعلمين لظروف مادية * تخرج سنة 1909م * واشتغل بالتدريسعدة سنوات * ثم تفرغ للعمل في الصحافة حتى توفي سنة 1949 م* تاركا اثارا أدبية تراوحت بين الشعر و النثر أشهرها : صندوق الدنيا * خيوط العنكبوت * غريزة المرأة * ابراهيم الكاتب * ابراهيم الثاني ...
الفكرة العامة :
الجوع يلاحق الصبي حتى في حلمه .
الافكار الاساسية :
1- رجوع احمد الى غرفته و بداية الحلم المزعج .
2- وقوع الكاتب في قبضة العملاق ونجاته باعجوبة .
3- نهاية الحلم المزعج باستيقاظ الطفل على يد امه وهو جوعان .
المغزى العام :
الاحلام مراة عاكسة لمشاعر وامنيات اليقظة أو الحلم وسط بين الحقيقة والصراب
تعريف القصة :
هي فن نثري يعالج موضوعات واقعية أو خيالية بالاعتماد على أسلوب السرد * الوصف * الحوار* وتعتمد القصة على عنصر التشويق * و المفاجأة الذي يدفع القارئ الى الانتباه و المتابعة * ترسم الشخصيات رسما دقيقا بحيث تتضح سماتها و ملامحها و لغتها تقدر على تصوير العواطف و الأفكار و المناظر أصدق تصوير لتجعل القارئ كالمشاهد. وتمر القصة بثلاثة مراحل : البداية * الأزمة *العقدة* * الحل * النهاية